........... أَيُّهَا الكَائِنُ الخُرَافِيُّ السَّاحِر مَا زَالَ صَدًى نَصُّكَ الصَّبَاحِيُّ يُحَلِّقُ بِي مَنْ عَلَى غَيْمَةٍ بَيْضَاء فَوْقَ مَدِينَةٍ مُمْتَدَّةٍ تَعْبَقُ بِالأَلْوَان وَأَنَا بَاقِيَةٌ فَوْقَهَا أُدَنْدِنُ مَا بَيْنَ لَحْنٍ وَحُلْم هَكَذَا فَعَلْتِ بِي أَنْتِ لَيْلَتَهَا وَعِنْدَمَا أستيقضت وَمُسِحَتْ حُرُوفُكَ مَنْ عَلَى وَجْهِي أُرِيدُ أَنْ أُخْبِرَكَ أَنَّنِي أستيقضت أَجْمَلُ .
لا ألجم حروفي برسن، ولااقيد كلماتي بالحديد ، بل أطلق لها العنان لتبحر حيث شاءت، وترسو حيث يطيب لها المعنى .
الأحد، 26 أبريل 2015
نَبِيذٌ خَاصٌّ
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق